ل

اللّاه تعالى: ماا لَكُمْ مِنْ اله غَيْرُهُ* (?).

قرأ الأعمش والكسائي بخفض «غَيْرِهِ» في هذا وما شاكله في القرآن، وهو اختيار أبي عبيد. وقرأ الباقون بالرفع على الموضع. قال عيسى بن عمر: يجوز الخفض والنصب؛ الخفض على النعت والنصب على الاستنثاء. قال أبو عمرو:

ولا أعرف الخفض ولا النصب.

ظ

وقرأ حمزة والكسائي: هل من خالقٍ غيرِ اللّاه (?) بالخفض نعتا على اللفظ، وقرأ الباقون بالرفع نعتا على الموضع؛ أي هل خالق غير اللّاه، أو بمعنى ما خالقٌ غير اللّاه، وهو رأي أبي عبيد.

ظ

[الغيظ]:

[الغَيْظُ]: بنو غيظ (?)، بالظاء معجمة: حي من العرب.

ل

[الغيل]:

[الغَيْلُ]: الماء الجاري من العيون على وجه الأرض،

وفي الحديث (?): «ما سُقِي بالغَيْل ففيه العشر».

والغَيْلُ: أن تُرضع المرأة ولدها وهي حامل.

والغَيْلُ: اللبن الذي ترضعه مع الحمل، يقال: سقته غَيْلًا.

والغَيْلُ: أن يجامع الرجل امرأته وهي ترضع.

والغَيْلُ: الساعد الريّان الممتلئ، قال (?):

لَكاعبٌ مائلةٌ في العطفين ... بيضاءُ ذاتُ ساعدين غَيْلَيْن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015