وفي حديث عمر رضي اللّاه عنه في ذكر الربا إن منه أبوابا لا تخفى على أحد، منها السلمُ في السنِّ وأن تباع الثمرة وهي مغضِفة.
قيل معناه: قبل أن يبدو صلاحها.
ي
[الإغضاء]: أغضى الليل: إذا أظلم.
وأغضى على الأذى: إذا سكت.
وأغضى: إذا قارب بين جفون عينيه.
ب
[المغاضبة]: المراغمة، قال اللّاه تعالى:
وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغااضِباً (?): أي مراغما لقومه.
المغاضبة: مكاسرة العينين.
ف
[الانغضاف]: يقال: انغضف القومُ في الغبار: إذا دخلوا فيه.
ب
[التَّغَضُّب]: تَغَضَّب عليه، من الغضب.
ف
[التَّغَضُّف]: قال بعضهم: تغضّفَتِ البئرُ: إذا تهدمت أجوالها.
وتغضف عليه: أي مال وتثنى.
والتغضُّف: التدافع في الجري، قال جميل (?):
على كل مسحاحٍ إذا ابتلّ لِبدها ... تهافت منها ثائبٌ متغضِّف