ل

و

د

وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَراافِقِ (?). والجميع:

عورات، قال الله تعالى: الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلى عَوْرااتِ النِّسااءِ (?).

وفي حديث النبي عليه السلام: «احفظ عورتك إلا عن زوجك أو ما ملكت يمينك» (?) يعني من الإماء. قيل: فإن كان أَحَدُنا خالياً، قال: فالله أَحَقُّ أن يُسْتحيا منه.

قال الفراء: وتجمع العورة على:

عَوَرات، بفتح الواو أيضاً بلغة قيس.

والعَوْرة: كل خللٍ يتخوف منه في ثغر أو حرب وغير ذلك، قال الله تعالى:

يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَناا عَوْرَةٌ وَماا هِيَ بِعَوْرَةٍ (?).

ل

[العولة]:

[العَوْلة]: البكاء.

[العوة]:

و [العَوَّة]: الصوت، وأصلها: عَوْيَة، بالياء فأدغم.

... فُعْلٌ، بضم الفاء

د

[العود]:

[العُوْد]: معروف، وجمعه: أعواد وعيدان.

وفي حديث شريح (?): «إنما القضاء جمر، فادفع الجمر عنك بِعُوْدين»

: يعني بشاهدين.

والعُوْد: الذي يُضرب به.

والعُوْد: الذي يُتَبَخَّر به، وهو حارٌّ يابس في الدرجة الثانية،، مقوٍّ للدماغ والأعضاء، ويُذهب كثرة رطوبة الجسد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015