وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَراافِقِ (?). والجميع:
عورات، قال الله تعالى: الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلى عَوْرااتِ النِّسااءِ (?).
وفي حديث النبي عليه السلام: «احفظ عورتك إلا عن زوجك أو ما ملكت يمينك» (?) يعني من الإماء. قيل: فإن كان أَحَدُنا خالياً، قال: فالله أَحَقُّ أن يُسْتحيا منه.
قال الفراء: وتجمع العورة على:
عَوَرات، بفتح الواو أيضاً بلغة قيس.
والعَوْرة: كل خللٍ يتخوف منه في ثغر أو حرب وغير ذلك، قال الله تعالى:
يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَناا عَوْرَةٌ وَماا هِيَ بِعَوْرَةٍ (?).
ل
[العَوْلة]: البكاء.
و [العَوَّة]: الصوت، وأصلها: عَوْيَة، بالياء فأدغم.
د
[العُوْد]: معروف، وجمعه: أعواد وعيدان.
وفي حديث شريح (?): «إنما القضاء جمر، فادفع الجمر عنك بِعُوْدين»
: يعني بشاهدين.
والعُوْد: الذي يُضرب به.
والعُوْد: الذي يُتَبَخَّر به، وهو حارٌّ يابس في الدرجة الثانية،، مقوٍّ للدماغ والأعضاء، ويُذهب كثرة رطوبة الجسد