ف

فأعرض في المكارم واستطالا

وأعرضت المرأة بأولادها: إذا ولدتهم عِراضاً.

ق

وفي المثل (?): «أعرضت القِرفة» يقال ذلك لمن يتَّهِمُ القومَ جميعاً، لا يتَّهم رجلًا بعينه.

ويقولون: استدان فلانٌ مُعْرِضاً: إذا استدان ممن أمكنه.

وأعرض الأمُر: إذا أمكن وظهر.

وأعرض الصيدُ وغيره: إذا ولّاكَ عُرْضَه:

أي جانبه.

وأعرض النهر، وكلُّ شيءٍ أمكن فقد أعرض، وهو مُعْرِض، قال عمرو بن كلثوم (?):

وأَعْرَضَت اليَمَامَةُ واشْمَخَرَّتْ ... كأسيافٍ بأيدي مُصْلِتينا

ف

[الإعراف]:

[الإعراف]: أعرفَ الفرسُ: إذا طال عَرْفُه.

ق

[الإعراق]:

[الإعراق]: أعرقت الشجرةُ: إذا ضربت عروقها في الأرض.

وأعرق الفرسُ: إذا صار عريقاً: أي كريماً.

وفلانٌ مُعْرِقٌ في الكرم: إذا كان له فيه قِدمٌ. وكذلك مُعْرِقٌ في اللؤم.

ويقال: أعرق في الرجل أعمامُه وأخوالُه: إذا كان فيه عروقهم.

وأعرق الرجلُ: إذا أتى العراق، قال النمر ابن تولب (?):

فإنْ تُتْهِموا أُنْجِد خلافاً عليكمُ ... وإن تُعْمِنُوا مُسْتَحْقبي الحرب أُعْرِقِ

تُعْمِنوا: أي تأتون عُمان.

ويقولون: أَعْرِقْ فرسَكَ: أي أَجْرِهِ حتى يعرق، فيكتفون بالإعراق عن الإجراء، لأنه إذا جرى عَرِقَ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015