عامر.
قيل في القراءتين الأُوليين: أي لقالوا: أقرآن أعجمي ونبي عربي؟
وقال قتادة: معناه لو جعلناه أعجميّاً لقالوا:
أعربٌ يخاطبون بالعجمية، وكان أشدَّ لتكذيبهم
،
وقيل في القراءة الثالثة: أي لَوْ لاا فُصِّلَتْ آيااتُهُ وكان فيها أعجمي يفهمه العجم، وعربي يفهمه العرب.
وأَعْجَمِيٌّ بدلٌ من «آيااتُهُ».
ب
[الأعجوبة]: الطريفة، من العجب، والجميع: الأعاجيب.
... إفعالَة، بكسر الهمزة
ل
[إعجالة] الراعي: ما يُعجِّله الراعي لأهله من اللبن قبل الحلب.
م
[المَعْجَم]: يقال: فلانٌ صَلْبُ المَعْجَم:
إذا كان عزيز النَّفْس، صليباً في أمر، قال:
ذا مسحةٍ لو كان صُلْبَ المَعْجَمِ
ز
[المَعْجَزَة]: العجز،
وفي الحديث (?):
«لا تُلِثُّوا بدار مَعْجَزة»
[م]
[المَعْجَمة]: يقال: ناقة ذات مَعْجَمَة:
أي ذات قوة وبقية على السير.