ر

أَتَتْكَ بحائن رجلاه (?)، فذهبت مثلًا، فقال له: أنشدنا شعرك الذي تقول فيه (?):

أَقْفَرَ مِنْ أَهْلِهِ مَلْحُوْبُ

فقال:

حال الجريض دون القريض (?)، فذهبت مثلًا، ثم قال (?):

أقفر من أهله عبيد ... فليس يُبدي ولا يُعيدُ

فقتله النعمان.

ر

[العبير]:

ط

[العَبير]: قال أبو عبيدة: العبير الزعفران، وقال الأصمعي: هو أخلاطٌ تُجمع من الطيب بالزعفران. وقيل: هذا أصح، لما

رُوي في الحديث (?): «رأى النبي عليه السلام على أسماء بنت يزيد سوارين من ذهب، وخواتيم من ذهب، فقال: أتعجز إحداكنَّ أن تتخذ تَوْمتين من فضة تلطخهما بعبير أو ورس أو زعفران»

التَّوْمة: الحبة تُعمل من الفضة، كالدُّرة.

ط

[العبيط]:

[العَبيط]: الدم الخالص الطري الذي لا خِلْطَ فيه؛

وفي الحديث (?): «لو كانت الدنيا دماً عَبيطاً لحلَّ للمؤمن منها قُوْتُه»

واللحم العبيط: الذي ذُبح من غير علة.

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015