الاستحالة، وراجِحُ حِلمه يجلّ عن استهواء الأهواء.
والثاني: ما أنشده نشوان في (خلاصة السيرة الجامعة في أخبار الملوك التبابعة) من قول علقمة ذي جَدَن:
أبونا نبيُّ الله هُوْدُ بنُ عابَرٍ ... ونحن بنو هود النبي المطهَّر
لنا الملك في شرق البلاد وغربها ... ومفخرنا يسمو على كل مفخرِ
فَمَن مثْلُ كهلان القواضب والقنا ... ومَنْ مِثْلُ أملاكِ البريَّةِ حميرِ
وتروى الأبيات لحسان بن ثابت.
م
[العَبَام]: الرجل الغليظ الأحمق.
وكذلك العباماء بزيادة ألف، ممدود على: فعالاء.
ي
[العَباء]: جمع: عباءة.
ي
[العَباءة]: ضربٌ من الأكسية، مخطط، قالت الكلبية امرأة يزيد بن معاوية (?):
لَلُبس عباءة وتقرَّ عيني ... أحب إلي من لُبس الشُّفوفِ
وهي العباية، بالياء أيضاً.
د
[عُبَاد]: من أسماء الرجال.
وعُبادة أيضاً، بالهاء.