ب

الحارث بن حِلِّزة (?):

عَنَناً باطلًا وظُلْماً كما تُعْ‍ ... تَرُّ عن حَجْرة الربيض الظِّباءُ

أي أخذونا بذنب غيرنا، كما كان يَنْذُر الرجل عن كل ما به من غنمه أن يذبح عن كل عشرةٍ منها شاة في رجب، وكان بعضهم يبخل بِشَاتِه. فيصيد الظباء فيذبحها عن غنمه ليوفي بها نَذْرَهُ.

... و [فُعَلٌ]، بضم الفاء

ب

[العبب]

[العُبَب] (?): جمع: عُبَبَةٍ، بالهاء وهو ضرب من الشجر يسمى بالفارسية:

ق

ق

الكاكنج، وهو ينفع في وجع الكبد والكلَى والمثانة واليرقان، وحَبُّه نافع في قروح المثانة.

ق

[العقق]:

[العقق]:

[العُقَق]: رجل عُقَق (?): أي عاق.

وروي أن أبا سفيان يوم أحد لمّا رأى حمزة ابن عبد المطلب قتيلًا، قال له: ذق عُقَق

، وجمعه: عُقَقة.

... و [فُعُل]، بضم العين

ق

[العُقُق]: جمع: عَقُوق وهي الحامل التي تَنْبُتُ العقيقةُ على ولدها في بطنها، قال رؤبة (?):

وَسْوَس يدعو مخلصاً رَبَّ الفلقْ ... سِرًّا وقد أوّن تأوين العُقُقْ

أي امتلأ من الري حتى صار بطنه كالأونين كامتلاء بطون الحوامل.

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015