و [فُعَال]، بضم الفاء
ع
[الظُّلَاع]: شيء يصيب الدابة في قوائمها.
م
[الظُّلامة]: مظلمتك التي تطلبها عند الظالم، قال الهذلي (?):
وإن كنت تبغي للظُّلامة مركباً ... ذلولًا فإني ليس عندي بعيرها
ف
[الظليف]: الذليل السيئ الحال.
ويقال: الظليف أيضاً: المكان الخشن فيه رمل.
ويقال: شَرٌّ ظليف: أي شديد، قال صخر الغي (?):
ولا أبغينَّك بعد النُّهى ... وبعد الكرامة شرّاً ظليفاً
أي لا تحملني على أن أبغيك شرّاً بعد كرامتك.
قال أبو زيد: يقال: ذهب [فلان] (?) بغلامي ظليفاً: أي بغير ثمن.
م
[الظَّليم]: ذكر النعام، وجمعه:
ظِلمان.
والظليم: التراب الذي يخرج من الأرض المظلومة إذا حفرت، قال (?):
فأصبح في غبراءَ بعد إشاحةٍ ... على العيشِ مردوداً عليه ظليمُها