أغلب عليه،

و

د

وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام: «الجار أحق بشُفعته يُنتظر بها وإن كان غائباً إذا كان طريقهما واحداً»

قال أبو حنيفة ومن وافقه:

[الطري]:

تُستحق الشُّفْعَةُ بالشركة في الطريق وبالشرب أيضاً. وقال مالك والشافعي:

ليست إلا للخليط.

وأم طريق: الضبع.

والطريق: الطوال من النخل، قال (?):

طريقٌ وجَبَّار رِواءٌ أصولُه ... عليه أبابيلٌ من الطير تنعَبُ

الجبَّار: ما فات اليد من النخل.

وقيل: الطريق: النخل على صف واحد، قال (?):

ومِن كلِّ أحْوَى كَجذْعِ الطَّريْ‍ ... قِ يَزينُ الفِناءَ إذا ما صَفَنْ

و [الطريّ]: الغضُّ من كل شيء، وهو من النعوت.

... و [فَعِيلة]، بالهاء

د

[الطريدة]:

[الطريدة]: الصيد الذي أقبل عليه القوم والكلاب تطرده لتأخذه.

ويقال: إن الطريدة خشبة تجعل في رأسها حديدة تُبرى بها القداح، قال الشماخ (?):

أقامَ الثَّقَافُ والطريدةُ دَرْأَها ... كما قوَّمتْ ضَفْنَ الشَّمُوسِ المهامزُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015