وفي كتاب عمر بن عبد العزيز (?) إِلى عامله في مظالم كانت في بيت المال:
«أن تردها على أربابها وتأخذ منها زكاة عامها فإِنه كان مالًا ضِماراً»
: أي لم يكن يُرجى فلم يوجب زكاته لِما مَضَى (?).
د
[الضِّمَادة]: الخرقة يلف بها الرأس عند الادّهان والغَسْل.
ز
[الضَّموز]: ناقة ضموز، بالزاي: لا ترغو.
ر
[الضمير]: ضمير الإِنسان: سِرُّه الذي يُضمره ويُخفيه.
ن
[الضمين]: الكفيل؛
وفي الحديث (?): «الأئمة ضُمناء»
ذهب بعض أصحاب الشافعي إِلى اعتبار وجوب نية الإِمام، وهو قول الأوزاعي،