سَيّار لما قام عليه أبو مسلم الخراساني بخراسان (?):
أرى تحت الرماد وميض جمرٍ ... ويوشك أن يكون له ضِرامُ
فقلت من التعجب ليت شِعري ... أأيقاظٌ أميةُ أم نيامُ
فإِن النار بالزندين تُوَرى ... وإِن الحرب أولها الكلام
ح
[الضَّرُوح]: قال بعضهم: الضَّروح، بالحاء: الفرس النفوح برجله.
وقوسٌ ضَروح: شديدة الدفع للسهم.
س
[الضَّروس]: ناقة ضَروس: تَعَضُّ حالبَها.
والضَّروس: التي تحامي عن ولدها فتعض مَنْ دنا منها.
ب
[الضَّريب]: المِثْلُ. يقال: هذا ضريب ذلك: أي مثله.
والضَّريب: الصقيع.
والضَّريب: الذي يضرب بالقِداح، وجمعه: ضُرباء.
(وقيل: إِن الضريب: الثالث من القداح) (?).
والضريب من اللبن: ما خلط مَحْضُه بحقينه. وقال أبو عبيد: إِذا كان بعض اللبن على بعض فهو الضريب. وقال أهل