برز فأصابه حر الشمس، قال اللّاه تعالى:
لاا تَظْمَؤُا فِيهاا وَلاا تَضْحى (?)، وقال عمر بن أبي ربيعة (?):
رأت رجلًا أَمَّا إِذا الشمس [عارضت] (?) ... فيضحى وأما بالعشي فَيَخْصَرُ
وفي الحديث (?): «رأى عمر رجلًا محرماً قد استظلَّ فقال: اضْحَ لمن أحرمْتَ له»
: أمره بالظهور للشمس استحباباً.
ويقال: ضحى ظلُّه: أي صارت فيه الشمس. وظلٌّ ضاحٍ.
[الإِضحاك]: أضحكه فضحك: أي أعجبه فعجب.
وأضحك الحوضَ: إِذا ملأه حتى يفيض.
و [الإِضحاء]: أضحى يفعل كذا:
كقولهم ظَلَّ.
وأضحى القومُ بصلاة الضحى: إِذا أخروها إِلى ارتفاع الضحى،
وفي حديث عمر (?): «أضحوا بصلاة الضحى، لا تصلُّوها إِلّا ارتفاع الضحى»
ويقال: أضحوا: من الضحى، كما