ر

ع

و

ومن أمثالهم: «أَعَنْ الصَّبوح تُرَقِّق» (?). وكان سبب هذا المثل أن رجلًا نزل بقومٍ فعشَّوه فجعل يقول: إِذا كان غداً وأصبت من الصبوح مضيت في حاجة كذا؛ ففطنوا أنه يريد أن يوجب عليهم الصبوح، فقالوا: «أعن الصّبوح ترقّق». أي تحسِّن كلامك للصبوح.

... فَعِيل

ر

[الصبير]:

[الصبي]:

[الصَّبير]: السّحاب الكثيف المتراكب بعضه فوق بعض، مأخوذ من الصَّبْر وهو الحبس، قال (?):

بالمرهفات كأن لمع ظباتها ... لمعُ البوارق في الصبير الساري

والصبير: الكفيل،

وفي حديث الحسن: «كان المسلمون يقولون: من أسلف سلفاً فلا يأخذ رهناً ولا صبيراً».

وهذا محمول على الاستحباب عند جمهور الفقهاء. وعن زفر: جوازه روايتان.

وصبير القوم: الذي يدخل معهم في أمرهم، قال حميد الأرقط (?):

ظلّ صبير عانةٍ صفُون

أي قائمات على ثلاث قوائم.

وصبير الخِوان: خبزة تجعل تحت الطعام.

ع

[صبيغ]

[صبيغ]، بإِعجام الغين: من أسماء الرجال.

و [الصّبيُّ]: واحد الصِّبية.

والصَّبِيَّان: جانبا اللحيين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015