ر

والأسودان: التمر والماء،

وفي حديث (?) عائشة: «لقد رأيتنا وما لنا إِلا الأسودان: التمر والماء».

والأسود: العظيم من الحيات، والجميع: الأساود، قال (?):

وإِنِّي لِمَنْ سالمتمُ لألوقَةٌ ... وإِنِّي لمنْ عاديتُمُ سمأسودِ

والألوقة: الزبدة،

وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام: «اقتلوا الأسودين في الصلاة الحية والعقرب»

قال أصحاب أبي حنيفة: قتلهما في الصلاة لا يفسدها لهذا الخبر. وقال أصحاب الشافعي: إِنْ قتَلَهما بضربة أو ضربتين لم تفسد صلاته وإِن احتاج إِلى ضربات أفسدها.

والأسود: من أسماء الرجال.

وأسود العين: اسم جبل.

ويقال: فلان أسود من فلان: أي أفضل منه في السيادة، ولا يقال في سواد اللون: هو أسود منه، بل يقال: هو أشد سواداً منه، وكذلك في سائر الألوان، وقد جَوَّز ذلك بعضهم. وجاء عن بعض العرب شاذّاً.

... إِفْعال، بكسر الهمزة

ر

[الإسوار]:

[الإِسوار]: واحد أساورة الفُرس: وهم قوادهم، قال سيف بن ذي يزن (?):

ولقد سموْت إِلى الحبوش بعصبةٍ ... أبناءِ كلِّ غضنفرٍإِسْوار

طور بواسطة نورين ميديا © 2015