ويقال: حفر القومُ فأسهبوا: أي بلغوا لرملَ.
ل
[الإِسهال]: أسهلوا: أي صاروا إِلى السهل.
وأسهل الدواء طبيعته: أي ليَّنَها.
م
[الإِسهام]: أسهم بين القوم: أي أقرع.
وأسهم له: أي جعل له سهماً،
وفي حديث (?) ابن عمر «أن النبي عليه السلام أسهم يوم بدر للفارس سهمين وللراجل سهماً واحداً»
وهو قول أبي حنيفة. وعند صاحبيه والشافعي:
للفارس ثلاثة وللراجل سهم.
د
[التسهيد]: سَهَّده: أي أرّقه.
قال (?):
وبِتُّ كما بات السليممسهَّدا
ل
[التسهيل]: سهَّل الشيء: نقيض عسّره.
م
[التَّسهيم]: بُرْدٌ مُسَهَّم: أي مخطط.
والمُسَهَّم: الساهم وهو الضامر.
ر
[المُسَاهرة]: ساهر المريض وغيره: أي سَهِر معه.