ليتكلم به الناس،
وفي حديث (?) النبي عليه السلام: «من سمّع بمسلم سمَّع الله تعالى به»
: أي جزاه على ذلك.
ن
[التسمين]: سمَّن الشاة: إِذا علفها لتسمن.
وسمَّن القومَ: إِذا زوَّدهم السمن.
و [التسمية]: سمَّاه كذا وسمّاه باسم كذا، قال الله تعالى: هُوَ سَمّااكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هاذاا (?) أي سمّاكم الله تعالى، مِنْ قَبْلُ: أي في الكتب الأولى. وَفِي هاذاا: أي في القرآن.
وفي حديث (?) النبي عليه السلام: «سمُّوا أولادكم أسماء الأنبياء وأحسن الأسماء عبد الله وعبد الرحمن وأصدقها الحارث وهَمّام وأقبحها حرب ومرة»
،
وفي الحديث (?): «لم يسم النبي عليه السلام حجّاً ولا عمرة حتى وقف بين الصفا والمروة ينتظر القضاء»
قال أبو حنيفة والشافعي: من لم ينو إِلا الإِحرام فقط ولم يُسمِّ حجّاً ولا عمرة فله وضعه على أيهما شاء لأن الخبر يدل على صحة الإِحرام الموقوف.