وحكى بعضهم: سَمَدَتِ الإِبلُ: إِذا جدَّت في السير، قال (?):
سوامدُالليلِ خفافُ الأزواد
أي ليس في بطونها علف.
ر
[سَمَرَ] بالليل سَمَراً: إِذا تحدث، قال الحارث بن مُضاض الجرهمي (?):
كأن لم يكن بين الحَجونِ إِلى الصفا ... أنيسٌ ولميَسْمُرْبمكةسامر
بلى نحن كنا أهلها فأزالنا ... صروف الليالي والجدودُ العواثر
ط
[سَمَط] الجديَ: إِذا نتف شعرَهُ وشواه بجلده. يقال سَمَطه سَمْطةً وسِمطةً، بضم الميم وكسرها في المستقبل: لغتان.
ق
[سَمَقَ]: البقلُ سموقاً: إِذا طال، وكُلُّ ما علا فقد سَمَقَ.
ك
[سَمَكَ] الشيءَ: رفعه. سمك الله تعالى السماء: أي رفعها، قال الفرزدق (?):
إِن الذيسمكالسماء بنى لنا ... بيتاً دعائمه أعز وأطول
والمسموكات: السموات.
وفي دعاء علي (?): «اللهم ربَّ المسموكات السبع وربَّ المدحوات السبع»
ويقال: سمك: إِذا علا، وسماء سامكة.
وسَمَكَ السَّنامُ: إِذا ارتفع، وسَنام سامكٌ.