[الإِزْرَارُ]: أَزْرَرْتُ القميصَ: جعلت له زِراراً.
[الإِزْفافُ]: يقال أَزْفَفْتُ العروس: لغة في زَفَفْتُ.
وأَزفَّه فزفَّ: أي حمله على الزفيف وهو الإِسراع في السير، وقرأ حمزة فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يُزِفُّونَ (?) بضم الياء، والباقون بفتحها. قال أبو حاتم: لا أعرف هذه اللغة. وعن الفراء: إِنها جائزة.
ومعنى (يُزِفُّون): أي يصيرون إِلى الزفيف، وأنشد (?):
فأمسى حصينٌ قد أَذَلَّ وأَقْهرا
بفتح الهمزة أي صاروا إِلى ذلك.
ل
[الإِزْلَالُ]: أزلّه: فزلَّ، قال الله تعالى:
فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطاانُ عَنْهاا (?).
وأزللت إِلى فلانٍ نعمةً: أي أسديت،
وفي الحديث (?) عنه عليه السلام: «من أُزلَّت إِليه نعمةٌ فليشكرها»
قال كثير (?):
وإِني وإِنْ صَدَّتْ لَمُثْنٍ وصادقٌ ... عليها بما كانت إِليناأَزَلَّتِ
ويقال: أَزَلَّ إِليه من حقه شيئاً: أي أعطاه.