قال الله تعالى: فَأَقْبَلُوا، إِلَيْهِ يَزِفُّونَ (?).
ويقال للطائش حِلْمُهُ: قد زَفَّ رأله (?).
وزَفَّت الريحُ: هبت.
ل
[زَلَلَ]: زَلّ عن المكان زليلًا: أي زال عنه.
وزَلَّت قدمُه: زَلِقَتْ.
وزَلَّ في منطقه زَلَّة وزَلَلًا: أي أخطأ.
وقوله تعالى: فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ ماا جااءَتْكُمُ الْبَيِّنااتُ (?): أي عصيتم.
ب
[زَبِبَ]: الزَّبَبُ: طول الشعر وكثرته، ومنه اشتقاق الزباء الملكة بنت عمرو بن ظرب بن حسان بن أذينة بن السميدع الملك الذي قتله يوشع بن نون وهو السميدع بن هوثر بن عريب بن مازن بن لأي بن عميلة بن هوثر بن عملق (?) بن السميدع بن الصوار من العمالقة الآخرة ملوك الشام، من العرب لا مِن العماليق الأولى ملوك العجم.
والزَّباء: التي قتلت جذيمة الأبرش ولهما حديث (?).