سلامُ الإِله ورَيْحَانُه ... ورحمتُه وسماء دَرَرْ
وعلى الوجهين جمِيعاً يفسّر قول الله تعالى: فَرَوْحٌ وَرَيْحاانٌ (?)، وقوله تعالى: وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحاانُ (?) يحتمل التفسير على الوجهين في قراءة من قرأ الرَّيْحاانُ برفع النون، وفي قراءة من قرأ: والحب ذا العصف والريحان (?) بالنصب، ومن قرأ بخفض «الريحانِ» لم يحتمل غير الرزق.
والرَّيْحان: الولد، لأنه من الرزق.
وفي الحديث (?): «الولد من رَيْحَان الله».
ويقال: إِن أصل الريحان من الواو.
د
[رَيْدَان] (?): قصر في ظَفار كانت فيه