د

سلامُ الإِله ورَيْحَانُه ... ورحمتُه وسماء دَرَرْ

وعلى الوجهين جمِيعاً يفسّر قول الله تعالى: فَرَوْحٌ وَرَيْحاانٌ (?)، وقوله تعالى: وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحاانُ (?) يحتمل التفسير على الوجهين في قراءة من قرأ الرَّيْحاانُ برفع النون، وفي قراءة من قرأ: والحب ذا العصف والريحان (?) بالنصب، ومن قرأ بخفض «الريحانِ» لم يحتمل غير الرزق.

والرَّيْحان: الولد، لأنه من الرزق.

وفي الحديث (?): «الولد من رَيْحَان الله».

ويقال: إِن أصل الريحان من الواو.

د

[ريدان]

[رَيْدَان] (?): قصر في ظَفار كانت فيه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015