أَفْعَل، بالفتح
ب
[الأَرْنَبُ]: معروفة، يقال للذكر والأنثى، ولحمها بارد يابس.
وفي حديث عمار: «أهدي للنبي عليه السلام أرنب فأطعمنا منها» (?)
قال الفقهاء: يجوز أكل الأرنب إِلا أن بعضهم كرهه، ويقولون للشيء الخسيس: الصيد أرنب.
ومن ذلك قيل في تأويل الرؤيا إِن الأرنب امرأة خسيسة.
ب
[الأَرْنَبَةُ]: طرف الأنف،
وفي الحديث:
«رُئي على وجه النبي عليه السلام وعلى أرنبته أثر طين» (?)
يعني من السجود. قال جمهور الفقهاء: وضع الأنف على الأرض في السجود مستحب. وعن إِبراهيم وسعيد بن جبير وعكرمة: هو واجب، وهو قول أحمد بن حنبل وإِسحاق.
ب
[المَرْنَبَةُ]: أرض مَرْنَبةٌ: كثيرة الأرانب.
و [الرَّنّاءُ]: يقال: رجل رَنَّاء: إِذا كان يديم النظر إِلى النساء.
...