[رقى] في السلم رَقيا ورِقياً: أي صعد، قال الله تعالى: أَوْ تَرْقى فِي السَّمااءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ (?).
ويقال: ارقَ على ظلعك: أي امش واصعد بقدر ما تطيق.
ع
[رَقُع]: الرَّقاعة: الحمق. يقال: رجل رقيع: أي أحمق يتمزق عليه رأيه وأمره فيحتاج إِلى أن يُرْقَع كما يرقع الخَلَقُ من الثياب.
ب
[الإِرقاب]: أرقبه داراً، من الرُّقبَى،
وفي الحديث عن النبي عليه السلام: «لا تعمروا ولا ترقبوا فمن أعمر أو أرقب فهو سبيل الميراث» (?).
ذهب الشافعي إِلى أن الرقبى جائزة، وقوله فيها كقوله في العُمرَى، وقال أبو حنيفة: هي باطلة، وقال مالك: لا أدري ما الرُّقبَى، وقال زفر: إِذا قال: أرقبتك داري هذه فهي هبة، قال أبو يوسف: هي عاريَّة، وإِذا قال: هي لك رُقبى فهي هبةٌ.
د
[الإِرقاد]: أرقده: أي أنامه.
ص
[الإِرقاص]: أرقص بعيره: أي حمله على الرقص، وهو الخبب.
والمرأة تُرقص ولدها: أي تُنَزِّيه.
ع
[الإِرقاع]: أرقع الثوبُ: احتاج إِلى أن يُرْقع.