السوف: التسويف، أي عيش بالأماني.
وهنئت: التي ليس لها أولاد يحتاجون إِلى غذاء.
والرقوب: الناقة التي لا تكاد تشرب مع سائر الإِبل. قيل: إِن ذلك لخبث نفسها، وقيل: بل لكرمها.
ن
[الرَّقون]: الزعفران. ويقال: الحنَّاء.
في حديث النبي عليه السلام: «لا تسبوا الإِبل فإِن فيها رقوءَ الدم» (?)
مهموز: أي تُدفع في الديات فتُحقن بها الدماء.
قال أبو زيد: الرقوء: ما يوضع على الدم فَيَسْكن.
ب
[الرَّقيب]: الحافظ، قال الله تعالى:
كاانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً (?).
والرقيب: الثالث من سهام الميسر، وله ثلاثة أنصباء.
ورقيب النجم: الذي يغيب عند طلوعه.
ورقيب القوم: حارسهم.
ع
[الرَّقيع]: الأحمق.
والرَّقِيْع: السماء.
وفي الحديث: قال النبي عليه السلام لسعد بن معاذ الأنصاري: «حكمت بحكم الله من فوق سبعة أرقعة» (?)
أي: سبع سماوات.
م
[الرقيم]: الكتاب.