[الإِرخاف]: أَرْخَفْتُ العجينَ: إِذا أكثرت ماءه حتى يسترخي.
م
[الإِرْخَامُ]: قال الخليل: أَرْخَمَتِ الدجاجة والنعامة على بيضها: إِذا حضنته، فهي مُرْخِم.
و [الإِرخاء]: أرخيتُ السترَ: أسبلته.
وأرختِ الناقةُ: إِذا استرخى صَلاها (?).
والإِرْخَاءُ من العَدْوِ: فوق التقريب، قال امرؤ القيس (?):
لهُ أيطلا ظَبيٍ وساقا نعامةٍ ... وإِرْخَاءُ سِرحانٍ وتقريبُ تَتْفُلِ
قال أبو عبيد: الإِرْخَاءُ: أن تُخَلِّي الفرسَ وشهوته في العدو، غير متعبٍ له.
ص
[التَّرْخيص]: رَخَّص له بعد النهي: أي أذن له بعد النهي.
م
[رَخَّم] الدجاجةَ أهلُها: إِذا تركوها على البيض.
ورَخَّم الكلامَ: إِذا نقص من آخره حرفاً أو حرفين وذلك في النداء خاصة، مثل قول زهير (?):
يا حارِ لا أُرْمَيَنْ منكم بداهيةٍ ... لم يَلْقها سُوقةٌ قبلي ولا مَلِكُ
أراد: يا حارث. وكقول الفرزدق (?):