م

ويقال: هو بمعنى الرحيم، واشتقاقهما جميعاً من الرحمة وقيل: الرَّحْمانُ*: مشتق من الرحمة التي يختص بها الله تعالى.

والرَّحِيمُ*: مشتق من الرحمة التي يوجد في العباد مثلها.

قال مجاهد: الرَّحْمانُ*: مشتق من رحمته لأهل الدنيا، والرَّحِيمُ*: من رحمته لأهل الآخرة.

وللمفسرين فيه أقوال، قال الله تعالى: رَبِّ السَّمااوااتِ وَالْأَرْضِ وَماا بَيْنَهُمَا الرَّحْمانِ (?) قرأ حمزة والكسائي بخفض رَبِّ ورفع الرَّحْمنُ، وقرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو بالرفع فيهما، والباقون الخفض فيهما.

... فَعَلُوت، بفتح الفاء والعين

م

[الرحموت]:

[الرَّحُموت]: من الرحمة. يقال:

رَهَبوتٌ خير من رَحَموت. أي: لأَنْ ترهبَ خير من أن ترحم.

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015