[الأَرْخُ]: من البقر، بالخاء معجمة (?).
[أَرْشُ] الجراحة: دِيَتُها، وذلك لِما فيه من المنازعة. ويقال: إِنّ أصله الهَرْش.
ولم يأت في هذا الباب سين ولا صاد غير معجمتين.
[أَرْض] هي الأَرْضُ. وربما جمعت أَرَضِينَ، بفتح الرِاء، وفتحت الراء فرقاً بين جمع ما لا يعقل وجمع من يعقل بالنون.
وتجمع على الأَرَاضي.
قال ابن كيسان: حركت الراء في أرَضِيْن لأنهم أرادوا أَرَضات، فَبَنوه على ما يجب من الجمع بالألف والتاء. قال:
وجمعوه بالواو والنون عوضاً من حذف الهاء في واحدة.
وكلُّ ما سفل أَرْضٌ.
وأَرْضُ الفرَس: قوائمه، قال الشاعر (?):
وأَصْفَرَ كالدِّينَارِ أَمَّا سَمَاؤُهُ ... فَرَيَّا وأَمَّا أَرْضُهُ فَمُحُولُ
والأَرْضُ: الزكام. ورجل مَأْرُوضٌ.
والأَرْضُ: الرِّعْدة،
قال عبد اللّاه بن عباس رحمه اللّاه، وقد زلزلت الأرض: «أزلزلتِ الأرضُ أم بي أَرْضٌ؟ »
أي رعدة.
ويقال: فلان ابن أَرْض: إِذا كان غريباً.
يقال: أَرَضَ وأَرِضَ: إِذا كنت ابن أرض.