وتثنيته: رَجَوان، والجميع: أرجاء. قال الله تعالى: وَالْمَلَكُ عَلى أَرْجاائِهاا (?) وقال حسان (?):
وطَلَعْنَ مِنْ رَجْوَى حُنَيْنٍ شُزَّباً ... يَحْمِلْنَ كُلَّ سَلِيلِ حَرْبٍ مُسْعَرِ
ل
[الرَّجُل]: واحد الرجال.
وفي حديث (?) سفيان: «لا يجوز للرجل أن يجمع بين امرأتين لو كانت إِحداهما رجلًا لم تحل له الأخرى»
إِذا كان ذلك من نسب، يعني كالمرأة وعمتها، والمرأة وخالتها.
منسوب بالهاء
ب
[الرُّجَبيَّة]: النخلة التي ترجب: أي يبنى حولها جدار تعتمد عليه، قال (?):
لَيْسَتْ بِسَنْهاءٍ ولا رُجَبِيَّةٍ ... ولكن عِراباً في السِّنين الجَوَائحِ
ح
[الأُرْجُوحَةُ]: واحدة الأراجيح، وهي خشبة تعلق ثم يَقْعُد على طرفيها غلامان فيميل أحدهما بصاحبه.
وأراجيح الإِبل: اهتزازها في السير، مأخوذ من الأول.