ذكرها، فإِن الله تعالى يقول: وَأَقِمِ الصَّلااةَ لِذِكْرِي».
ويقال: ذَكَرَهُ: إِذا أصاب ذَكَرَهُ.
و [ذَكَت] النَّارُ: إِذا اشتعلت، قال:
فَلَا تَذْكُو لَها نارٌ نهاراً ... ولا تَخْبُو لَها باللَّيْلِ نَارُ
يقول: إِذا طلعت الشمس لم توقد ناراً لأنها تكتفي بدفء الشمس. وإِذا أصابها البرد بالليل أوقدت النار.
وحكى بعضهم: ذكا: أي صار ذكيّاً.
و [ذَكِيَ]: أي صار ذكياً.
ر
[الإِذْكَار]: المُذْكِرُ: التي ولدت ذكراً.
ويقال في الدعاء للحبلى: أيسرت وأذكرت.
وأذكره ما نسيه: أي ذَكَّرَهُ.
وقرأ الحسن وأبو عمرو ويعقوب فَتُذَكِّرَ إِحْدااهُمَا الْأُخْرى (?) وقيل:
معنى تذكر إِحداهما الأخرى: أي تجعل شهادتهما كشهادة رجل ذكر.
و [الإِذْكَاءُ]: أذكيت النار: أي أوقدتها.
وأذكى السراج: أي نَوَّرَهُ.
...