و

فأما الجمع بينهما في الوطء بملك اليمين فقد أجازه داود، ومنع منه سائر الفقهاء.

وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام:

[أخ]:

«الأخوات مع البنات عَصَبة».

ذ

ذ

وقال الفراء: إِنما ضمت الهمزة في «أُخت» وكسرت الباء في «بِنْت» للفرق بين ما حذفت منه الواو وبين ما حذفت منه الياء. فالضمة تدل على الواو، والكسرة تدل على الياء.

... و [فُعْلَة] بالهاء

ذ

[الأخذة]:

[إخذ]

[الأُخْذَة]: الرُّقْيَة.

... فِعْل، بكسر الفاء

[ذ]

[إِخْذ] يقال: استُعمل فلان على بلد كذا وما أَخَذ إِخْذَه: أي وما قرب منه.

ويقال: أخذ فلان بإِخْذِ فلان: أي سار بسيرته، قال: (?)

ولَوْ كُنْتُمُ مِنَّا أَخَذْتُمْ بِإِخْذِنا ... ولَكِنَّما الأَوْتادُ أسْفَلَ سَافِلِ

... فَعَل، بفتح الفاء والعين

و [أَخٌ]: أصل الأَخ: أَخَوٌ، فحذفت منه الواو. والنسبة إِلى الأَخ: أَخَوِيّ، بفتح الهمزة، وإِلى الأُخت: أُخْوِي، بضمّها.

وجمع الأَخ: إِخْوة، في القليل، وفي الكثير: إِخْوان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015