الحديث: «كان شريح (?) لا يرد العبد من الادِّفَانِ ويرده من الإِباق الباتّ»
قال أبو زيد: الادِّفان: أن يزوغ عن مُواليه اليوم واليومين.
وقال أبو عبيدة: الادِّفان: ألّا يغيب من المصر.
وقيل الادِّفان: أن يأبق قبل أن يُنتهى به إِلى المصر الذي يباع فيه، فإِن أبق منه فهو الإِباق الذي يرد به. قال أبو عبيد: أما في الحكم فهو هذا، وأما في اللغة فهو ما قال أبو زيد وأبو عبيدة.
ع
[دَفَعْتُ] الشيء فاندفع. واندفع الفرس:
إِذا أسرع في سيره.
واندفع القوم في الحديث: أي أخذوا فيه.
ق
[اندفق]: أي انصبَّ.
ن
[دَفَنْتُ] الشيءَ فاندفن.
ع
[استدفع] اللهَ تعالى السُّوْءَ: أي سأله أن يدفعه عنه.
[استدفأ] به، مهموز: من الدفء.