و

[المداعاة]:

م

و

و [المُدَاعَاةُ]: يقال: دَاعَى عليه الحِيْطَانَ فتداعَتْ: أي هَدَمَها فانهدمت.

وداعاه: أي حاجاه، كقول أسعد تُبَّع لجِعالٍ النَّهْميِّ (?):

فما حاملٌ ما يُعجزُ الفيلَ حملُه ... ويعجزُ عن حملِ الذي أنت حاملُه

فقال جِعال النَّهمِيُّ:

هو البحرُ يُلقى فيه والموج مجلبٌ ... حُجيراً فتستولي عليه أسافلُه

ويُلقى به طودٌ من الخشبِ مشرفٌ ... فيرفعُه مما يلي الطير حاملُه.

... الافتعال

م

[ادعم]:

[ادَّعَمَ]: أي اتكأ على الدعامة. وادَّعَمَ على يديه: أي اعتمد عليهما عند القيام.

[الادعاء]:

[الادعاء]:

و [الادِّعَاء]: قال الخليل: الادِّعاء: أن تَدَّعي حقاً لك أو لغيرك. تقول: ادَّعى حقاً أو باطلًا. ومنه قول امرئ القيس (?):

لا يَدَّعِي القومُ أَنّي أفِرّ

وادّعاءُ الرجلِ في الحرب: الاعتزاء. وهو أن يقول: أنا فلان بن فلان. وقوله تعالى:

هاذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ (?)

قال الحسن: تَدَّعُون أنْ لا جَنَّةَ ولا نار. وقيل:

تَدَّعُونَ: أي تكذبون.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015