عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ (?) والباقون ادّاارَكَ (?) أي تدارك.
م
[الإِدرام]: يقال: أدرم الفرس: إِذا سقطت سنه فخرج من الإِثناء إِلى الإِرباعِ.
ويقال: أدرمت الإِبل للإِجذاع: إِذا ذهبت رواضعها وطلع غيرها.
ن
[أَدْرَن] ثوبَهُ: أي وَسَّخَهُ.
ي
[أدريته] فدرى: أي أعلمته فعلم. قال الله تعالى: وَلاا أَدْرااكُمْ بِهِ (?) وعن ابن كثير أنه قرأ وَلَأَدْرَاكُمْ بِهِ (?) بلام أدخلها على أدراكم.
[أَدرأَتْ] الناقة بضرعها: إِذا أرضت ضرعها عند النتاج فهي مدرئ.
قال أبو حاتم: سمعت الأصمعي يقول:
سمعت أبا عمرو بن العلاء يخبر عن قراءة الحسن وَلَا أَدْرَأْتُكُمْ بِهِ (?) بالهمز.
فقلت: أَلَها وجه؟ قال: لا. وقال بعضهم:
يجوز أن يكون معناه: ولا أمرتكم أن تدفعوا الكفر بالقرآن.
ب
[التَّدريب]: رجل مُدَرَّبٌ: قد دربته الشدائد حتى قوي ومرن عليها. قال: