المُطْعِمونَ الجَفْنَةَ المُدَعْدَعه
والدَّعْدَعَةُ: عدوٌ بطيءٌ في التواء.
والدَّعْدَعَةُ: زَجْرٌ للمعز. يقال لها: دَاعِ دَاعِ، بكسر العَيْنِ. ومنهم مَنْ يُنَوِّنُ ومنهم مَنْ يُسَكِّنُ العَيْنَ.
والدَّعْدَعَةُ: أن تقول للعاثر إِذا عَثَرَ: دَعْ دَعْ، كما تقول: لَعاً، قال العَجَّاج (?):
وإِنْ ثَوى العاثِرُ قُلْنَا: دَعْدَعا ... لَهُ، وعَالَيْنَا بتَنْعِيشٍ لَعا
[الدَّغْدَغَةُ]: معروفة.
ف
[الدَّفْدَفَةُ]: ضربُ الدُّفِّ.
ق
[الدَّقْدَقَةُ]: أصواتُ حَوافِرِ الدَّوابِّ في تردُّدِها
م
[الدَّمْدَمَةُ]: الإِهلاك، قال الله تعالى:
فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ (?).
ن
[الدَّنْدَنَةُ]: كلامٌ يُسْمَعُ فلا يُفْهَمُ. ومنه
الحديث (?) «قال النبي عليه السلام لرجلٍ:
ما تدعو في صلاتِكَ؟ فقال: أدْعُو بكذا وكذا، وأسألُ ربي الجنة، وأعوذ به من النَّارِ. فأما دَنْدَنَتُكَ ودنْدَنَةُ معاذ فلا أُحْسِنُها، فقال النبي عليه السلام: حَوْلَهما تُدَنْدِنُ» ويروى: «عَنهما تُدَنْدِنُ»
والدَّنْدَنَةُ: أصوات النحل، قال (?):