ويقال: ناقة خيفاء: أي واسعة الخيف وهو جلد الضرع.
ويقال: جمل أخيف: أي عظيم الثيل (?).
ف
[أخاف]: إِذا نزل الخَيفَ (?).
ل
[أخالت] السماء: إِذا تهيأت للمطر، وأخيلت أيضاً على الأصل.
ويقال: فلان مُخِيل للخير: أي خليق له.
وأخلت فيه الخير: أي رأيت مخيلته.
وكل شيء اشتبه فهو مُخِيل. قال (?):
الحق أبلج لا يُخِيل سبيله ... والصدق يعرفه ذوو الألباب
ب
[خَيَّبَه] الله تعالى فخاب.
ر
[خَيَّرَه] بين الشيئين.
وفي الحديث (?):
«كان زوج بريرة حرًّا فلما أعتقت خيرّها رسول الله صلّى الله عليه وسلم عليه فاختارت نفسها»
قال أبو حنيفة وأصحابه والثوري: إِذا أعتقت الأمة وهي متزوجة فلها الخيار في فسخ النكاح وإِثباته سواء كان الزوج حراًّ أو عبداً. وقال مالك والشافعي وابن أبي