[الخَيْف]: ما انحدر من غلظ الجبل وارتفع على الوادي، ومنه مسجد الخَيْف:
وهو موضع بمكة بمنى.
والخَيْف: جلد الضرع.
ويقال: الناس أخياف على حالات شتى: أي مختلفون.
ل
[الخيل]: جماعة الفَرَس من غير لفظها، وسميت خيلًا لاختيالها. قال الله تعالى:
وَالْخَيْلَ وَالْبِغاالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهاا (?) قال أبو حنيفة ومالك والأوزاعي وكثير من العلماء: لا يجوز أكل لحوم الخيل لأن الله تعالى أخبر أن منفعتها ركوبها ولو كان الأكل من منافعها لذكره، كما ليس الأكل من منافع البغال والحمير فلم يذكره. وقال أبو يوسف ومحمد والشافعي: يجوز أكل لحوم الخيل
لخبر (?) جابر: «ذبحنا يوم خيبر البغال والخيول والحمير فنهى النبي عليه السلام عن البغال والحمير ولم ينه عن الفرس»
وهو قول زيد بن علي رضي الله تعالى عنهم. وفي قراءة ابن مسعود: إني أحببت حب الخيل عن ذكر ربي (?).
م
[الخَيْمُ]: عيدان تَبنى عليها الخيام، قال (?):
فلمْ يَبْقَ إِلا آلُ خَيْمٍ مُنَضَّدٍ ... .. ... ... ... ...
...