باب الخاء والياء وما بعدهما

الأسماء

المجرد

ر

[المجرّد]

فَعْلٌ، بفتح الفاء وسكون العين

ر

[الخير]:

[الخير]: نقيض الشر، يقال: هو خير منه، ولا يقال: أخير بالألف، قال الله تعالى: وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ (?).

والخيرات: أعمال الخير. قال الله تعالى فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرااتِ* (?) قيل: هي جمع خير على معنى ذوات الخير.

والخير: المال، يقال فلان ذو خير وبخير: أي ذو مال، قال الله تعالى: إِنْ تَرَكَ خَيْراً (?) أي مالًا. قال مجاهد: الخير:

المال في قوله تعالى: لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (?) وقوله: إِنِّي أَرااكُمْ بِخَيْرٍ (?) وفَكااتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً (?) أي مالًا. وقيل: أي عفافاً وديناً.

قال: والخير المال في قوله: أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي (?).

وقال الفراء: الخير في كلام العرب والخيل: بمعنى؛ لأنها من الخير.

وفي الحديث (?): «الخيل [معقود] (?) بنواصيها الخير إِلى يوم القيامة»

وفي الحديث (?) أيضاً: «أن زيد الخيل بن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015