أي: تخاف. ويروى بضم التاء الأولى:
أي تُنْتَقض.
ل
[تَخَوَّل] خالًا: أي اتخذ.
وتَخَوَّله: أي تعهده،
وفي حديث (?) ابن مسعود: «كان رسول الله صلّى الله عليه وسلم يتخولنا بالموعظة مخافة السآمة علينا»
: أي يتعهدنا.
ن
[التَخَوُّن]: التنقص، يقال: تخوَّن فلان حق فلان: إِذا تنقصه، قال ذو الرمة (?):
لا بل هو الشوقُ من دارٍ تَخَوَّنَها ... مَرّاً سجابٌ ومَرّاً بارحٌ تربُ
وأما قول ذي الرمة (?):
لا يرفعُ الطرفَ إِلا ما تَخَوَّنه ... داعٍ يناديه باسم الماءِ مبغومُ
فقيل: إِلا ما تنقص نومه دعاء أُمِّهِ له.
وقال أبو عمرو: التخون: التعهد هاهنا:
أي إِلا ما تعهده داغ.
ش
[المتخاوش]: يقال: إِن المتخاوش:
المهزول بالشين المعجمة.
ص
[التخاوص]: يقال: تخاوص إِليه: إِذا نظر إِليه بمؤخر عينه وأخفى ذلك.