وقال بعضهم: يقال: خوّد الفحل إِذا أرسل في الإِناث قال (?):
وخَوَّدَ فحلَها من غير شلٍّ ... بدار الريف تخويد الظليمِ
[خَوَّص] إِبله: إِذا قربها شيئاً بعد شيء، قال (?):
يا ذائديْها خَوِّصَا بأَرْسَالْ ... ولا تذوداها ذيادَ الضُّلّال
ع
[التخويع]: يقال: التخويع: النقص وأنشد (?):
وجاملٍ خَوَّعَ من نِيْبِهِ ... زجرُ المعلَّى أصُلًا والسَّفيحْ
يعني: ما ينحر منها في الميسر. ورواه ابن قتيبة: المنيح. قال: يراد به الذي يمتنح:
أي يستعار وكانوا يستعيرون القداح يتيمنون بها ويثقون بفوز الممتنح منها.
ف
[خَوَّفَهُ]: أي أخافه. قال الله تعالى:
يُخَوِّفُ أَوْلِيااءَهُ (?) أي يخوفكم أولياؤه.
ل
[خَوَّله] الله تعالى مالًا: أي ملكه إِياه.
ن
[خَوَّنه]: نسبه إِلى الخيانة.