فعَل، بالفتح يفعِل، بالكسر
ي
[خَوَتِ] النجوم خَيّاً: إِذا سقطت ولم تمطر. ومنه قول الله تعالى خااوِيَةٌ عَلى عُرُوشِهاا* (?): أي ساقطة على سقوفَها.
وخوت الدار خواء: أي أقوت وخلت.
وخوت الدار: أي تهدمت.
وخوت المرأة: لغة في خويت.
ف
[خافه] خوفاً: ورجل خائف، والجمع: خُوّف. قال الله تعالى: فَلاا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ* (?) قرأ يعقوب بالفتح بغير تنوين. والباقون بالرفع والتنوين وذلك في جميع القرآن. وقال تعالى: لاا تَخاافُ دَرَكاً وَلاا تَخْشى (?) قرأ حمزة بإِسقاط الألف: لا تخف، ولاا تَخْشى على قرأته مقطوع من الأول. كقوله تعالى:
يُوَلُّوكُمُ الْأَدْباارَ ثُمَّ لاا يُنْصَرُونَ (?) قال الفراء: ويجوز أن يكون: وَلاا تَخْشى.
ينوي به الجزم كما قال (?):
ألم يأتيك والأنباء تنمي ... بما لاقت لبون بني زياد
وقال غيره: هذا لا يجوز؛ لأن الواو والياء مخالفتان للألف لأنهما يتحركان والألف لا يتحرك، فالشاعر إِذا اضطر أن