[خَلِق]: الأخلق، بالقاف: الأملس.
وامرأة خَلقْاءَ: أي رتقاء،
وفي الحديث (?): «سئل عمر بن عبد العزيز عن امرأة خَلْقَاء تزوجها رجل، فقال: إِن كانوا علموا غرموا صَدَاقها لزوجها وإِن لم يعلموا فليس عليهم إِلا أن يحلفوا ما علموا بذلك»
يعني الذين زَوّجوها.
ق
[خَلُق]: خُلوقة الثوب: بلاؤه، وثوب خَلَق.
وامرأة خليقة: أي جسيمة بيِّنَة الخلاقة.
ب
[أخلب] الكرم: خرج ورقه.
د
[أخلد]: أي أقام.
وأخلد إِلى الأرض: أي سكن إِليها ولصق بها. قال الله تعالى: وَلاكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ (?): أي إِلى أهل الأرض، وقيل: إِلى شهوات الأرض:
ويقال: أخلد الرجل بصاحبه: أي لزمه.
وأخلده: أي خَلَّده، من الخلود قال الله تعالى: يَحْسَبُ أَنَّ ماالَهُ أَخْلَدَهُ (?) وقال طرفة (?):
ألا أيها ذا المانعي أحضر الوغى ... وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدي