حَيْساً. قال: إِني كنت أريد الصوم ولكن قرّبيه».
قال الشافعي: من دخل في صوم متطوعاً ثم أفطر لم يَجِب عليه القضاء، وهو رأي بعض الفقهاء ومروي عن عمر وعلي وابن عباس وابن مسعود وابن عمر
وقال مالك: إِن أفطر لعذر فلا قضاء عليه، وإِن كان لغير عذر لزمه القضاء. قال أبو حنيفة عليه القضاء بكل حال.
وحَيْس (?): اسم مدينة بتهامة، سميت بالذي بناها وهو الحيس بن ذي رُعين من حمير.
ص
[الحيْص]: يقال: وقعوا في حَيْص بَيْص: أي في شدة وضيق من أمرهم لا مخرج لهم منه، قال (?):
لم تلتحصْني حَيْص بيص لحاصِ
ل
[الحيل]: يقال: لا حَيْلَ ولا قوة إِلا بالله:
لغة في لا حول.
ض
[الحَيْضة]، بالضاد معجمة: من الحيض والجميع: حِيَض.
ل
[الحَيْلة]: الجماعة الكثيرة من المَعْز.
م
[الحَيْمة] (?): موضع باليمن.