قال الخليل: يقال: أَدَّت فلاناً داهية تَؤُدُّه أَدّاً.

والأَدِيدُ: الصَّوْت والجلبة (?).

ذ
[أذ]

ر

[أَذَّ] الرجل الشيءَ بسيفه: إِذا قطعه.

وسيف أَذُوذ: أي قطّاع.

ر

[أر]:

[أرَّ]: الأَرُّ: الجِماع. فحلٌ مِئَرٌّ: إِذا كثر ذلك منه.

ويقال: أَرَّ الرجل النارَ: إِذا أوقدها، قال (?):

كَأَنَّ حِيرِيَّةً غَيْرَى مُلَاحِيَةً ... بَاتَتْ تَؤُرُّ بِهِ مِنْ تَحْتِهِ لَهَبَا

وأَرَّ الرجل ثَفْر الناقة: إِذا أدماه بالإِرار وعالجه، وهو أن يدخل يده في رحمها، فيقطع ما هنالك بالإِرَار، وذلك إِذا لم تلقح.

ز
[أز]

[أَزَّ]، الأَزُّ: التهييج والإِغراء، قال اللّاه تعالى: تَؤُزُّهُمْ أَزًّا (?) أي خلّينا بين الشياطين والكافرين يغرونهم بالمعاصي.

وقيل: تَؤُزُّهُمْ تزعجهم إلى المعاصي.

وأصل الأَزّ: التحريك، يقال: أَزَزْتُ الشيءَ أزّاً: إِذا حَرَّكتُه، ومنه قول الشاعر:

أَيْنَ دَمُّونُ من مَحَلَّةِ حُجْرٍ ... لِطَرُوبٍ يَؤُزُّهُ الشَّوْقُ أَزّاً

ويقال: أَزَّت القِدْرُ: إِذا غلت.

وفي الحديث (?): «كان النبي صَلى الله عَليه وسلم يصلّي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015