ب
[الحسيب]:

ل

[الحسيب]: العالم.

والحسيب: المحاسب، ومنه قولهم:

ك

ف

حسيبك الله: أي الله عالمٌ بظلمك ومحاسبٌ لك عليه، ومنه قوله تعالى كَفى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ، عَلَيْكَ حَسِيباً (?) أي محاسباً، قال (?):

ر

فلا يدخلنَّ الدهرَ قبرك حُوْبُ ... فإِنك تلقاه عليك حسيبُ

والحسيب أيضاً: الكافي.

والحسيب: المقتدر، وعلى جميع هذه الوجوه يفسر قوله تعالى: إِنَّ اللّاهَ كاانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً (?). قيل:

محاسباً على كل شيء، وقيل: عالماً بكل شيء، وقيل: مقتدراً على كل شيء، وقيل: كافياً.

ر

[الحسير]:

[الحسير]: المنقطع الكالّ، قال الله تَعالى: خااسِئاً وَهُوَ حَسِيرٌ (?).

ك

[الحسيك]:

[الحسيك]: القضيم.

ل

[الحسيل]:

[الحسيل]: العِجْل.

... و [فَعيلة]، بالهاء

ف

[الحسيفة]:

[الحَسيفة]: العداوة، قال (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015