[الحسيب]: العالم.
والحسيب: المحاسب، ومنه قولهم:
حسيبك الله: أي الله عالمٌ بظلمك ومحاسبٌ لك عليه، ومنه قوله تعالى كَفى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ، عَلَيْكَ حَسِيباً (?) أي محاسباً، قال (?):
فلا يدخلنَّ الدهرَ قبرك حُوْبُ ... فإِنك تلقاه عليك حسيبُ
والحسيب أيضاً: الكافي.
والحسيب: المقتدر، وعلى جميع هذه الوجوه يفسر قوله تعالى: إِنَّ اللّاهَ كاانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً (?). قيل:
محاسباً على كل شيء، وقيل: عالماً بكل شيء، وقيل: مقتدراً على كل شيء، وقيل: كافياً.
ر
[الحسير]: المنقطع الكالّ، قال الله تَعالى: خااسِئاً وَهُوَ حَسِيرٌ (?).
ك
[الحسيك]: القضيم.
ل
[الحسيل]: العِجْل.
ف
[الحَسيفة]: العداوة، قال (?):