د

م

ساحران، ثم حذف المبتدأ، كما قال (?):

أُمُّ الْحُلَيْسِ لَعَجُوزٌ شَهْرَبَهْ ... تَرْضَى مِنَ اللَّحْمِ بِعَظْمِ الرَّقَبَهْ

أي. لهي عجوز شهربة. قلتُ: شهربةٌ أي مُسِنَّة.

وقيل: إِنها لغة لبعض العرب يقولون:

رأيت الزيدان ومررت بالزيدان، بالألف على كل حال، وأنشد الفراء (?):

فَأَطْرَقَ إِطْرَاقَ الشُّجَاعِ ولَوْ يَرَى ... مَسَاغاً لِنَابَاهُ الشُّجَاعُ لَصَمَّمَا

وأنشد غير الفراء (?):

طَارُوا عَلَاهُنَّ فَطِرْ عَلَاها ... واشْدُدْ بِمَثْنَى حَقَبٍ حِقْوَاها

هذه قِراءة القُرَّاء غير أبي عمرو فقرأ:

إِنّ هذين لساحران بالياء على بابها، وكذلك روي في قراءة الحسن، وأبي عبد اللّاه سعيد بن جُبَير من موالي بني أسد، وعيسى بن عمر الثقفي. وقرأ ابن كثير وعاصم ويعقوب في رواية عنهما:

إِنْ هاذاانِ لَسااحِراانِ بتخفيف «إِن».

... و [فِعْلَة] بالهاء

د

[إدة]

[إِدَّة] يقال: لقد جئت شيئاً إِدَّةً وإِدّاً بمعنى. وجمع الإِدَّة إِدَدٌ.

م

[الإمة]:

[الإِمَّة]: النعمة.

وعن عمر بن عبد العزيز ومجاهد بن جبر مولى قيس بن السائب المخزومي أنهما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015