والحبير: لُغام (?) البعير.
[الحَبيس]: الفرس يحبس في سبيل الله عز وجل.
ل
[الحَبيل]: المحبول.
و [الحَبيُّ] من السحاب: الداني منه إِلى الأرض، قال عدي بن زيد:
وحبيٍّ بعد الهدوء تزجّي ... هـ شمال كما يزجّى الكسير
أي تسوقه الشمال فهو كالكسير لثقل مائه.
ك
[الحَبيكة]: الطريقة في الماء والشَّعر والرمل ونحوها. يقال للماء والرمل إِذا ضربتهما الريح فصارت فيهما طرائق: قد صارت فيهما حبائك. قال الله تعالى:
وَالسَّمااءِ ذااتِ الْحُبُكِ (?): أي طرائق النجوم.
قال زهير (?):
مكللٌ بأصول النبت تنسجه ... ريحُ الجنوب لضاحي مائه حُبُكُ
وقال آخر (?):
تلف بناعم الكفين جعداً ... على المتنين ذا حُبُكٍ رُدَاما