ق

عليه السلام: «أيما عبدٍ حج ثم أُعْتِق فعليه حِجَّة الإِسلام»

،

ر

ص

وعنه عليه السلام: «أيما صبي حج ثم أدرك الحُلُمَ فعليه حِجة الإِسلام»

وعنه: «أيما أعرابي حج ثم هاجر فعليه حجة الإِسلام»

قال الفقهاء: لا يصح حج الكافر والصبي والعبد، وعن داودَ يجوز من العبد حجة الإِسلام.

وذو الحِجَّة: شهر الحج، وجمعه ذوات الحجة.

والحجة: شحمة الأذن.

ويقال: إِن الحِجّة اللؤلؤة تُعَلَّق في الأذن، ويقال: هي الخرزة، قال (?):

ط

يَرُضْن صعاب الدُّرِّ في كل حِجَّةٍ ... وإِن لم تكن أعناقهن عواطلا

قيل: الحِجَّة ههنا شحمة الأذن، وقيل:

بل السنة، وقيل: بل هي السير إِلى الموسم.

ر

[الحرة]:

[الحِرَّة]: العطش.

ص

[الحصة]:

[الحِصَّة]: النصيب.

وفي حديث (?) عطاء: «الشفْعَة بالحصص»

ط

[الحطة]:

[الحِطَّة]: قيل في قوله تعالى: وَقُولُوا حِطَّةٌ* (?): إِنها كلمةٌ أُمر بها بنو إِسرائيل لو قالوها حُطَّتْ أوزارهم؛ وقيل: معناها حُطَّ عنا ذنوبنا.

ق

[الحقة]:

[الحِقَّة]: مصدر الحِق من الإِبل، قال الأعشى (?):

لِحِقَّتِها ربطت في اللجين ... حتى السديس لها قد أَسَنّ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015