الباقون جاءانا على التثنية، وقرأ ابن عامر والكسائي وجيء بالنّبيّين (?) بإِشمام الضمة. وكذلك جيء يومئذ بجهنّم (?) ونحو ذلك في القرآن، والباقون بكسر الجيم، وكان أبو عمرو يقرأ بتخفيف الهمزة في جيت وجيتمونا في القرآن. وقرأ الباقون بإِثباتها.
ويقال: جاءني فُلانٌ فجئته: أي غالبني المجيء، فغلبته.
[جَيِدَ]: الجَيَدُ: طول الجِيْد، وهو العنق، رجلٌ أجْيَدُ، وامرأةُ جَيْداء.
ف
[الإِجافة]: أجافت الجيفة: خَبُثَت ريحُها.
همزة
[الإِجاءة]: أجأتُه فجاء: أي حملته على أن جاء.
وأجأتُه إِليه: أي ألجأتُه، يقال في المثل (?): «شر ما يجيئك إِلى مخّةٍ عرقوبٌ» قال اللّاه تعالى: فَأَجااءَهَا الْمَخااضُ إِلى جِذْعِ النَّخْلَةِ (?) قال زهير (?):
وجارٍ سار مُعْتَمِداً إِليكم ... أجاءته المخافةُ والرجاء