ر

ز

ز

وجاد عليه المطر جَوْداً، بالفتح، وهو المطر الغزير.

وجِيْدَت الأرضُ فهي مَجُودة.

وجِيْدَ القومُ.

س

وجاد الفرسُ جودةً. وفرسٌ جواد، وخيلٌ جِياد.

وجادَ الشيءُ جَوْدَةً: أي صار جيداً.

وجِيْدَ الرجلُ جُواداً: إِذا عطش، وهو مجود، وجِيْدَ جَوْدَة: أي عطش مرةً، قال ذو الرمة (?):

تُعاطِيه أَحْياناً إِذا جِيْدَ جَوْدةً ... رُضاباً كَطَعْمِ الزَّنْجَبيلِ المعَسَّلِ

ويقال: جاد فلانٌ بنفسه: إِذا مات.

وفلانٌ يجاد إِلى كذا: أي يُساق إِليه، وجاده الهوى: أي ساقه.

ر

[جارَ]: الجَوْر: الميل عن القصد.

جار عن الطريق، وجار عليه في الحكم.

ز

[جازَ]: جاز الموضعَ جَوْزاً ومَجازاً: إِذا سار فيه.

وجازَ الشيءُ جوازاً: نقيض حَرُم.

س

[جاسَ]: الجَوْس: التخلل في الديار، وطلب ما فيها، قال اللّاه تعالى: فَجااسُوا خِلاالَ الدِّياارِ (?): أي طلبوا هل يجدون أحداً لم يقتلوه. قال:

فَجُسْنَا دِيارَهُمُ عَنْوَةً ... وأُبْنا بسَادَاتِهِمْ مُوْثقينا

وقيل: إِن الجوسَ الدَّوْس، ومنه قوله:

إِليك جُسْنا الليلَ بالمطيِّ