ر

ف

ر

ي

بأنقعَ مني إِذ شربْتُ دماءَهم ... فزايلَتِ النفسُ اللهيفُ جُوادَها

وذلك أن ابناً له قتلته عَكّ، فجاءت إِلى عوف بن عمرو بن عامر مزيقياء (?) فاستعدته، وكان جباراً لا يعلم ثأراً للأزد إِلا طلبه، فأغار على عَكّ فأثخن فيهم، وأتى كلُّ رجلٍ من جُنْده برجلٍ من عَكّ، فسلَّم العكيين إِلى المرأة، فوجأت أفئدتهم بسكينٍ، وشربت من دمائهم وقالت في ذلك شعراً.

ر

[الجوار]:

[الجوار]:

[الجُوار]: لغةٌ في الجِوار، والكسر أفصح.

ف

[الجواف]:

[الجُواف]: ضربٌ من السمك، واحدته جُوافة، بالهاء.

و [فِعال]، بكسر الفاء

ر

[الجِوار]: مصدر الجار، يقال: هو في جوار اللّاه تعالى، وأصله مصدر من جاوره.

ي

[الجواء]:

[الجِواء]: اسم موضع، قال عنترة (?):

يا دارَ عَبْلَةَ بالجِواءِ تَكَلَّمي ... وعِمِيْ صباحاً دارَ عَبلةَ واسلمي

والجِواء (?): الواسع من الأودية.

والجِواء: الفرجة التي بين محلة القوم وسط البيوت. يقال: نزلنا في جِواءِ بني فلان، والجمع الأجوية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015